في
موسم 1994 فتح إنتقال رضا عبدالعال لاعب الزمالك إلى الأهلي الغريم
التقليدي، بمبلغ خرافي وقتها 625 ألف جينه، النار بين الثنائي الأشهر في
تاريخ الكرة المصرية، ومن يومها والصراع على أشده على خطف النجوم، 20 عاماً
شهدت أسماء لا حصر لها، منهم من نجح الأهلي في خطفه ومنهم من نجح الزمالك
في خطفه، منهم من كان مقلباً شربه في الأهلي ومنهم من كان في الزمالك.. في
هذا التقرير سنسرد أبرز الأسماء التى تصارع عليها الأهلي والزمالك ونجح
الأهلي في خطفهم ولكنهم ظهروا أقزام وفشلوا فشلاً ذريعاً
سعيد عبدالعزيز
ظهير أيسر غزل المحلة والمنتخب الوطني الأوليمبي وقتها، وقع للزمالك والأهلي عام 1999 وهو ما عرضه للغرامة الأكبر في تاريخ الكرة المصرية وقتها 100 ألف جنيه، والإيقاف دور كامل، حتى حسم رغبته وانتقل للأهلي في صفقة بلغت 650 ألف جنيه ولكن اللاعب لم ينجح في الأهلي ولم يظهر في المستوي المعهود حتى رحل عن النادي دون أن يضع بصمة مع الفريق.
سامي قمصان
ناشئ جمهورية شبين، الذي كان متواجداً وقتها في الدوري الممتاز وظهر بمستوي جيد مع المنتخب الأوليمبي مع الهولندي رود كرول، فاوضه الزمالك أولاً كعادته ولكن نجح عدلي القيعي وقتها في خطف اللاعب، ليستمر قمصان مع الأهلي عدة مواسم على دكة البدلاء حتى رحل.
محمود شيكو
كان التألق مع المقاولون العرب والمنتخب الأوليمبي بقيادة شوقي غريب في موسم 2003، هو من لفت الأظار نحو اللاعب، فكان الصراع التقليدي وقتها حتى نجح الأهلي في حسم الصراع لصالحه بمبلغ مليوني جنيه،إلا أن الأهلي حسمه لصالحه، ليفشل اللاعب في حجز مكاناً له، ليستغنى عنه الأوليمبي السكندري مجاناً في عام .2006
محمد عبدالله
في صيف 2005، كان ظهير أيمن الإسماعيلي هو الشغل الشاغل للجميع، وكان الزمالك قريباً جداً من الصفقة بعدما رصد مرتضي منصور رئيس الزمالك وقتها مبلغاً يفوق ما عرضه الأهلي، ولكن اللحظات الأخيرة كالعادة حسمت الصفقة للأهلي، ولكن على درب من سبقوه فشل عبدالله في إثبات نفسه فرحل عن الأهلي وخاض عدة تجارب منها الزمالك وفشل فشلاً ذريعاً.
أكوتي مانساه
المقلب الأكبر للأهلي ،أسوأ الصفقات علي الإطلاق وأكبرها خسارة صفقة التعاقد مع الغاني أكوتي مانساه، الذي ضمه من المصري البورسعيدي مقابل 5 ملايين و500 ألف جنيه في صيف عام 2005، بعد منافسة شرسة مع الزمالك، ولكنه تعرض للإصابة في أولى مشاركاته مع الأهلي في مباراة أفريقية ويفشل في العودة ليستغنى عنه المدرب مانويل جوزيه وقتها مجاناً في موسم 2006، بعد أن كبد النادي ما يقرب من 8 ملايين جنيه.
أحمد حسن "فرج" دروجبا
تألق مهاجم غزل المحلة بشدة وحصد لقب ثاني هداف الدوري وانضم للمنتخب المصري وكانت الأمور كلها تسير في صالح الزمالك، ولكن في اللحظات الأخيرة كالعادة يتدخل الأهلي بمبلغ 5 ملايين جنيه، ليخطف اللاعب في موسم 2008، ولكن تُخمة الهدافين في الأهلي منحت له إستمارة 6 ليرحل بعدها دون بصمة تُذكر.
هانى العجيزى
إبن الزمالك الذي استغنى عنه الأبيض بلا مقابل، تألق العجيزى مع بلدية المحلة وسجل بغزارة، مما جعل الأهلى يحصل على خدماته مقابل 2 مليون جنيه بعد رفض مسئولى البلدية تفعيل العقد من يناير بعدما دخل الزمالك فى مفاوضات جادة لعودة اللاعب ولكن اللاعب رفض العودة من جديد لجحيم الزمالك على حد وصفه، ليجد الفشل حليفه في الأهلي ليرحل مجاناً عن الأحمر.
رامي سعيد
ظهير أيمن المقاولون العرب والمنتخب الأوليمبي وقتها في موسم 2001، أعلن الزمالك ضمه رسمياً للأبيض بعد الإتفاق مع إدارة المقاولون العرب واللاعب على كل شئ إلا توقيع العقود، وخرج اللاعب ليُعلن سعادته باللعب للزمالك، ولكن في صباح اليوم التالي كان اللاعب في صفوف الأهلي، ولكن رغم الضجة الكبيرة إلا أن اللاعب فشل وقتها في تعويض غياب إبراهيم حسن ليرحل دون أن يُضيف شيئاً للأهلي.
عمرو سماكة
صانع ألعاب الترسانة، قالوا عنه الخليفة الشرعي للنجم محمد أبوتريكة، خطفه الأهلي بعد صراع شديد مع الزمالك ودفع فيه مبلغ 3 ملايين جنيه، لكنه كان صديقاً دائماً لدكة البدلاء بعدما اشتهر عنه السهر، ليطرده النادي بعدما أثبتت عينة طبيه تعاطية للمخدرات.
حسين علي
لاعب الأهلي الذي استغنى عنه في وقت ما ولكنه عاد ودخل معه في مفاوضات جادة لعودته من بتروجيت بعد إلحاح شديد من البرتغالي جوزيه وقتها، وبالفعل خطفه الأهلي بمبلغ 5 ملايين جنيه قبل الزمالك، ولكن مصيره مثل مصير من سبقوه.
بالتأكيد هناك الكثير من اللاعبين الذين دخلوا دائة الصراع مثل محمود أبوالسعود ورضا والويشي وغيرهم ولكننا سلطنا الضوء على الصفقات الأبرز التي دخل فيها الزمالك بقوة وخطفها الأهلي.
سعيد عبدالعزيز
ظهير أيسر غزل المحلة والمنتخب الوطني الأوليمبي وقتها، وقع للزمالك والأهلي عام 1999 وهو ما عرضه للغرامة الأكبر في تاريخ الكرة المصرية وقتها 100 ألف جنيه، والإيقاف دور كامل، حتى حسم رغبته وانتقل للأهلي في صفقة بلغت 650 ألف جنيه ولكن اللاعب لم ينجح في الأهلي ولم يظهر في المستوي المعهود حتى رحل عن النادي دون أن يضع بصمة مع الفريق.
سامي قمصان
ناشئ جمهورية شبين، الذي كان متواجداً وقتها في الدوري الممتاز وظهر بمستوي جيد مع المنتخب الأوليمبي مع الهولندي رود كرول، فاوضه الزمالك أولاً كعادته ولكن نجح عدلي القيعي وقتها في خطف اللاعب، ليستمر قمصان مع الأهلي عدة مواسم على دكة البدلاء حتى رحل.
محمود شيكو
كان التألق مع المقاولون العرب والمنتخب الأوليمبي بقيادة شوقي غريب في موسم 2003، هو من لفت الأظار نحو اللاعب، فكان الصراع التقليدي وقتها حتى نجح الأهلي في حسم الصراع لصالحه بمبلغ مليوني جنيه،إلا أن الأهلي حسمه لصالحه، ليفشل اللاعب في حجز مكاناً له، ليستغنى عنه الأوليمبي السكندري مجاناً في عام .2006
محمد عبدالله
في صيف 2005، كان ظهير أيمن الإسماعيلي هو الشغل الشاغل للجميع، وكان الزمالك قريباً جداً من الصفقة بعدما رصد مرتضي منصور رئيس الزمالك وقتها مبلغاً يفوق ما عرضه الأهلي، ولكن اللحظات الأخيرة كالعادة حسمت الصفقة للأهلي، ولكن على درب من سبقوه فشل عبدالله في إثبات نفسه فرحل عن الأهلي وخاض عدة تجارب منها الزمالك وفشل فشلاً ذريعاً.
أكوتي مانساه
المقلب الأكبر للأهلي ،أسوأ الصفقات علي الإطلاق وأكبرها خسارة صفقة التعاقد مع الغاني أكوتي مانساه، الذي ضمه من المصري البورسعيدي مقابل 5 ملايين و500 ألف جنيه في صيف عام 2005، بعد منافسة شرسة مع الزمالك، ولكنه تعرض للإصابة في أولى مشاركاته مع الأهلي في مباراة أفريقية ويفشل في العودة ليستغنى عنه المدرب مانويل جوزيه وقتها مجاناً في موسم 2006، بعد أن كبد النادي ما يقرب من 8 ملايين جنيه.
أحمد حسن "فرج" دروجبا
تألق مهاجم غزل المحلة بشدة وحصد لقب ثاني هداف الدوري وانضم للمنتخب المصري وكانت الأمور كلها تسير في صالح الزمالك، ولكن في اللحظات الأخيرة كالعادة يتدخل الأهلي بمبلغ 5 ملايين جنيه، ليخطف اللاعب في موسم 2008، ولكن تُخمة الهدافين في الأهلي منحت له إستمارة 6 ليرحل بعدها دون بصمة تُذكر.
هانى العجيزى
إبن الزمالك الذي استغنى عنه الأبيض بلا مقابل، تألق العجيزى مع بلدية المحلة وسجل بغزارة، مما جعل الأهلى يحصل على خدماته مقابل 2 مليون جنيه بعد رفض مسئولى البلدية تفعيل العقد من يناير بعدما دخل الزمالك فى مفاوضات جادة لعودة اللاعب ولكن اللاعب رفض العودة من جديد لجحيم الزمالك على حد وصفه، ليجد الفشل حليفه في الأهلي ليرحل مجاناً عن الأحمر.
رامي سعيد
ظهير أيمن المقاولون العرب والمنتخب الأوليمبي وقتها في موسم 2001، أعلن الزمالك ضمه رسمياً للأبيض بعد الإتفاق مع إدارة المقاولون العرب واللاعب على كل شئ إلا توقيع العقود، وخرج اللاعب ليُعلن سعادته باللعب للزمالك، ولكن في صباح اليوم التالي كان اللاعب في صفوف الأهلي، ولكن رغم الضجة الكبيرة إلا أن اللاعب فشل وقتها في تعويض غياب إبراهيم حسن ليرحل دون أن يُضيف شيئاً للأهلي.
عمرو سماكة
صانع ألعاب الترسانة، قالوا عنه الخليفة الشرعي للنجم محمد أبوتريكة، خطفه الأهلي بعد صراع شديد مع الزمالك ودفع فيه مبلغ 3 ملايين جنيه، لكنه كان صديقاً دائماً لدكة البدلاء بعدما اشتهر عنه السهر، ليطرده النادي بعدما أثبتت عينة طبيه تعاطية للمخدرات.
حسين علي
لاعب الأهلي الذي استغنى عنه في وقت ما ولكنه عاد ودخل معه في مفاوضات جادة لعودته من بتروجيت بعد إلحاح شديد من البرتغالي جوزيه وقتها، وبالفعل خطفه الأهلي بمبلغ 5 ملايين جنيه قبل الزمالك، ولكن مصيره مثل مصير من سبقوه.
بالتأكيد هناك الكثير من اللاعبين الذين دخلوا دائة الصراع مثل محمود أبوالسعود ورضا والويشي وغيرهم ولكننا سلطنا الضوء على الصفقات الأبرز التي دخل فيها الزمالك بقوة وخطفها الأهلي.
No comments:
Post a Comment