بينا

اخبار الرياضة

Tuesday, September 14, 2010

العثور على فسيفساء رائعة في حيفا



تمت الاضافة : 2010-09-14 21:52:14     |     سرحان محاميد    |  اضفنا الى  |   طباعة    |    الارسال الى صديق
اكتشف طاقم الباحثين الأثريين من جامعة حيفا ضمن مشروع الحفريات الذي بادر لاخراجه وموله صندوق “هيخت” في شاطىء “تل شيكمونا” في حيفا مساحة فسيفساء رهيبة بجمالها تعود الى القرن السادس .حيث يسعى الفريق الى تحويل مكان العثور على الفسيفساء الى متنزه اثري عام مفتوح امام الجمهور الواسع وذلك بعد شق مسارات خاصة للمتنزهين .كما اكد الباحثين بان تل شيكمونا بالرغم من صغر مساحته الا ان بقايا ادمية تعود لألفي عام مدفونة فيه.
































































Tuesday, August 17, 2010

تراجع معدل التضخم في بريطانيا



معدل التضخم  في بريطانيا تراجع إلى 3.1%  في يوليو/ تموز الماضي)

أظهرت بيانات حكومية أن معدل التضخم السنوي في بريطانيا شهد تباطؤا خلال الشهر الماضي, حيث عوض انخفاض أسعار البنزين والنقل الارتفاع في أسعار المواد الغذائية, لكنه ظل أعلى من نسبة 3% متماشيا بذلك مع التوقعات.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن معدل تضخم أسعار المستهلكين تباطأ إلى 3.1% في يوليو/ تموز من 3.2% في يونيو/ حزيران, مسجلا أدنى مستوى منذ فبراير/ شباط, لكنه الشهر الثامن على التوالي الذي يتجاوز فيه هدف البنك المركزي عند 2%.
وأضاف المكتب أن تكاليف النقل، ولا سيما أسعار الوقود والسيارات المستعملة، كان لها أكبر تأثير نزولي على تضخم أسعار المستهلكين في يوليو/ تموز، حيث خفضت المعدل السنوي بواقع 0.14%.
ويتعين على محافظ البنك المركزي ميرفين كينغ أن يوجه رسالة مفتوحة إلى الحكومة عندما يتجاوز التضخم أو يقل عن المعدل المستهدف بأكثر من 1%.
كما يتعين عليه بعد ذلك توجيه خطاب جديد إذا ظل التضخم أعلى أو أقل من المستهدف بأكثر من 1% بعد ثلاثة أشهر, ووجه كينغ رسالتين مكتوبتين في فبراير/ شباط ومايو/ أيار.
وأشارت توقعات المركزي الأسبوع الماضي إلى أن معدل التضخم السنوي سيبقى فوق 2% حتى نهاية عام 2011 بسبب زيادة في ضريبة المبيعات سيتم إقرارها، قبل أن يهبط تحت المستوى المستهدف في وقت مبكر من عام 2012.
وسوف يرفع  التحالف الحاكم في بريطانيا بداية العام المقبل ضريبة المبيعات على السلع والخدمات إلى 20% من المستوى الحالي البالغ 17.5%, في وقت تسعى فيه لخفض عجز هائل في الموازنة العامة.

وكانت الحكومة السابقة، التي خسرت السلطة في مايو/ أيار الماضي، خفضت ضريبة المبيعات إلى 15% في تدبير مؤقت لمساعدة بريطانيا على الخروج من 
ومع ذلك عادت الضريبة على القيمة المضافة إلى نسبة 17.5% في يناير/ كانون الثاني 2010, مما زاد من الضغوط التضخمية.
المصدر: وكالات

حكاية حي قاع اليهود في صنعاء


 لا تزال حارات اليهود محافظة على هويتها دون تغيير)


لا يستطيع الزائر مغادرة صنعاء قبل أن يعرج على الحي التاريخي "قاع اليهود" الذي تشتهر به المدينة وتتباهى به أمام السياح الذين يفدون إليها من مختلف بقاع الأرض.
 
يعود تاريخ بناء الحي إلى عام 1930 حينما قرر الإمام يحيى بن حميد الدين إخراج اليهود الذين كانوا يقيمون داخل أسوار مدينة صنعاء القديمة -بسبب خمرتهم التي كانوا يحتسونها ويبيعونها- وخصص لهم بُقعة من الأرض تحتويهم ويتجمعون بها دون اختلاطهم بالمسلمين أطلق عليها "قاع اليهود".
 
ويشير أستاذ الآثار والفنون الإسلامية المساعد بجامعة صنعاء الدكتور غيلان حمود للجزيرة نت إلى أن قاع اليهود –الذي تحول اسمه حاليا إلى "قاع العلفي" بات خاليا الآن من أي وجود لليهود الذين هاجروا جميعا إلى أميركا وإسرائيل وبقيت منازلهم ودكاكينهم كما هي دون تغيير.
 

وتفيد المراجع التاريخية بأن قاع اليهود كانت له بوابتان
هما البونية والشبة، وتم تقسيمه إلى عشرين حارة لكل منها كنيس أو اثنان حتى غدا في صنعاء نحو 39 كنيسا يهوديا انقرضت جميعها.
 
ويتذكر الحاج علي الوتاري، وهو من سكان الحي القدامى، أن الإمام أحمد أرغم اليهود على بيع بيوتهم للمسلمين بأسعار الزمان والمكان -بعملة ماريا تريزا - وكانت تتراوح حينئذ بين عشرة وخمسين ريالا للبيت الواحد، وغادروا بعدها للخارج ومدن يمنية أخرى كصعدة وريده وحجة وعدن.
مهن متعددة
أما المواطن عامر هزاع فيؤكد أن اليهود أثناء بقائهم في القاع مارسوا طقوسهم الدينية والاجتماعية بحرية تامة، وكان المسلمون اليمنيون يشاركونهم أفراحهم وأتراحهم، ووجدت تعاملات تجارية بين الطرفين بنظام البيع الآجل.
وبحسب هزاع، فإن اليهود احترفوا جميع المهن بالحي في مقدمتها صناعة المنسوجات القطنية والحريرية والصوفية والأحذية ودباغة الجلود وصناعة الحلي الذهبية والفضية -التي تمتعوا فيها بشهرة فائقة- والتجارة الداخلية والخارجية عن طريق مستعمرة عدن فضلا عن صناعة الأسلحة الخفيفة مثل الجنبية والخنجر والسكاكين الحادة.

ورغم تحوله إلى سوق شعبي بعد هجرة اليهود، لا يزال الحي صامدا أمام عوامل الزمن محتفظا بجميع تفاصيله القديمة وبصمات ساكنيه سابقا بحوانيته القديمة المنتشرة وأزقته ضيقة المساحة وبوابتيه اللتين خصصتا لمراقبة الداخل والخارج للحي وعدم اختلاط المسلمين باليهود خوفا من انتقال عاداتهم إليهم.

النمط المعماري
ويلاحظ الزائر للحي أن النمط المعماري الذي بنيت به منازل اليهود يختلف عن كل الأساليب العربية والإسلامية والعثمانية الشاسعة حينذاك، فهي من الارتفاع لا تزيد على طابقين إلا ما ندر.
 
ووفقا لشهود عيان من سكان الحي فإن السطوح متلاصقة وكأنها سطح بيت واحد، ويتوسط أعلى كل بيت فتحة واسعة رصفت أرضها بالأحجار خاصة بالطقوس الدينية، وهي مغطاة ولا تفتح إلا في الأعياد أو مناسبات معينة، وحفر على جدرانها من الداخل نجمة داود.
 
وقد حرص يهود القاع على طلاء منازلهم بالطين، وتركها مدة من الزمن حتى يتقشر بعضها للإيحاء بالبؤس وسوء الحال حتى لا يطمع الآخرون بما في داخلها من متاع وأموال، بحسب المراجع التاريخية.
 
وعلى مقربة من البوابة الشرقية للحي، تقع بقايا قصر حبشوش الذي تعرض للهدم، ويزعم محمد السمني -وهو من سكان الحي- أن القصر كان ملكا لرجل يهودي يدعى "حاييم حبشوش" وكان ثريا من تجارة الذهب والفضة.
 
وبعد وفاته هاجر أحفاده إلى القدس بعد أن باعوا القصر لأحد الوُلاة، وبعد قيام ثورة الـ26 من سبتمبر/ أيلول 1962 صادرت الدولة المنطقة، وقامت بتوزيع بيوتها على الثوار، وأصبح القصر من نصيب أحدهم.


Sunday, August 15, 2010

A Neonate With Dysmorphic Facial Features


 
 A Neonate With Dysmorphic Facial Features

MedscapeCME  Case Studies

A Neonate With Dysmorphic Facial Features
BACKGROUND
A boy is born with a distinctive dysmorphic facial appearance to a mother with known epilepsy, who has been treated throughout the pregnancy with valproic acid.

What is the diagnosis?


HINT: Note the characteristic physical appearance.


Forgot your login info?
Unsubscribe from CME Case Study newsletters.
Unsubscribe from all MedscapeCME mailing lists.
Need additional support?
Subscribe to our free Case Study newsletter »
More Case Studies »
Information on submitting a case »
MedscapeCME
Email Newsletters
370 Seventh Avenue
New York, NY 10001

Engageya