يبحث
مجلس إدارة نادى الزمالك فى اجتماعه، الاثنين، اختيار بديل للبرتغالى
فييرا لقيادة الفريق الكروى الأول فى ظل تمسكه بالرحيل وعدم الانتظار حتى
منتصف الشهر الجارى بعد تلقيه عرضا من أحد الأندية الإماراتية وصعوبة عودة
الدورى.
ومن المنتظر أن يجتمع عباس مع حمادة إمام، رئيس لجنة الكرة، قبل اجتماع مجلس الإدارة لبحث الأسماء المرشحة.
ويعد حسام حسن وطارق يحيى أقوى المرشحين للمنصب، ورغم تحفظ ممدوح عباس على الأول، إلا أن ضغوطا تمارس عليه من حازم إمام لإعادته، فضلا عن ألتراس «وايت نايتس»، كما يبحث مجلس الإدارة مصير اللاعبين فى حل إلغاء الدورى وسط انقسام داخل المجلس ولجنة الكرة، ففى الوقت الذى رفض فيه عباس وحمادة إمام فكرة التفريط فى اللاعبين المميزين فى ظل المشاركة فى البطولة الأفريقية، معتبراً أن الفوز باللقب سيحقق عائداً مالياً أكبر - يتبنى رؤوف جاسر فكرة إعارة اللاعبين فى ظل ارتفاع رواتبهم السنوية.
ويناقش المجلس عرضى الثنائى هانى سعيد وحمادة طلبة بعد موافقة فييرا المدير الفنى على رحيلهما، بالإضافة إلى مناقشة التجديد لرباعى الفريق إبراهيم صلاح وأحمد جعفر وأحمد سمير وصبرى رحيل الذين تنتهى عقودهم بنهاية الموسم الحالى.
فى سياق متصل، أصدرت رابطة «وايت نايتس» بيانا تحذيرياً لإدارة الأهلى من التفاوض مع إبراهيم صلاح. وانتقد أحمد شبرا أحد قياداتها المفاوضات، وقال: لم يتوقع أحد أن يكون ذلك رد الجميل من إدارة الأهلى للزمالك الذى ساند إدارته وجماهيره بعد أحداث بورسعيد. ومن المقرر أن يقدم عبدالله جورج، رئيس لجنة التعاقدات، تقريراً لمجلس الإدارة بنتائج المفاوضات مع اللاعب.
فى سياق آخر، فتح أيمن يونس، عضو لجنة الكرة، النار على جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، وحملهما المسؤولية كاملة عن تقسيم مصر، وإحداث الفرقة بين أفراد الشعب الواحد بسبب السياسات الخاطئة، واتباع سياسة العناد، وتجاهل مشاعر وآراء جموع الشعب، وعدم تحكيم صوت العقل لإنقاذ مصر من أزمتها الحالية وانتشالها من السقوط فى الهاوية.
وطالب «يونس»، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، الإخوان المسلمين بالاعتذار للشعب المصرى وطى جميع الصفحات القديمة، وفتح صفحة جديدة تحت سقف الحرية والديمقراطية الحديثة، وقال: الإخوان اختزلوا معنى الديمقراطية فى الصندوق فقط والتصويت بـ«نعم» أو «لا». وقال: أنا مستعد لتعليمهم الديمقراطية التى تبنى على أساس احترام الطرف الآخر، واحتواء المعارضة، والاتفاق بين الأقلية والأغلبية للوصول إلى طريق واحد يضمن مستقبل مصر.
وأبدى «يونس» حزنه وقلقه من محاولة سرقة الوطن واختزاله فى فصيل معين، وقال: الإخوان والموالون لهم صنفوا أبناء الوطن الواحد الذين اجتمعوا جميعا على انتخاب مرسى إلى مسلم مميز، ومسلم درجة ثانية، ومسلم كافر. وأضاف: إذا كان هذا هو تصنيفهم للمسلمين، فماذا يفعل الأقباط الذين يتم تغريبهم فى بلدهم؟ لذلك لابد من وقفة حاسمة من الكل وتكاتف الأيدى للخروج بالبلاد من هذا المأزق.
وشدد عضو لجنة الكرة على رفضه التام للدستور، وطالب بإلغاء الإعلان الدستورى الجديد، وتساءل: ماذا ينتظر الشعب بعد أن تم قصف قلم الصحفى، ومُنع لاعب الكرة من ممارسة عمله، والحجر على الفنانين والمبدعين، بل وصل الأمر إلى منع البعض من الذهاب إلى عمله، وأداء وظائفهم بدليل قيام التيار الإسلامى بمحاصرة المحكمة الدستورية ومدينة الإنتاج الإعلامى. وقال: أنا شخصياً منحت صوتى فى انتخابات الرئاسة للدكتور مرسى، لكننى الآن أطالبه بأن يكون رئيساً لجميع المصريين وأن يراعى مصالح كل فرد فى الشعب المصرى حتى تستقيم الأمور، وينجح فى العبور بالوطن من هذه الأزمة، وأطالبه بالتعلم من تجربة نيلسون مانديلا أعظم رؤساء العصر الحديث الذى نجح فى لم شمل وطنه وتوحيد صفوفه والقضاء على الفرقة الحمقاء.
وكشف «يونس» أن رفض الحكومة ومحمد مرسى، رئيس الجمهورية، عودة الدورى ونشاط الكرة يعتبر تصفية حسابات شخصية مع حسنى مبارك رئيس الجمهورية السابق، الذى ازدهرت الرياضة فى عصره، مثلما ازدهر الفن فى عصر السادات والثقافة فى عصر عبدالناصر
ومن المنتظر أن يجتمع عباس مع حمادة إمام، رئيس لجنة الكرة، قبل اجتماع مجلس الإدارة لبحث الأسماء المرشحة.
ويعد حسام حسن وطارق يحيى أقوى المرشحين للمنصب، ورغم تحفظ ممدوح عباس على الأول، إلا أن ضغوطا تمارس عليه من حازم إمام لإعادته، فضلا عن ألتراس «وايت نايتس»، كما يبحث مجلس الإدارة مصير اللاعبين فى حل إلغاء الدورى وسط انقسام داخل المجلس ولجنة الكرة، ففى الوقت الذى رفض فيه عباس وحمادة إمام فكرة التفريط فى اللاعبين المميزين فى ظل المشاركة فى البطولة الأفريقية، معتبراً أن الفوز باللقب سيحقق عائداً مالياً أكبر - يتبنى رؤوف جاسر فكرة إعارة اللاعبين فى ظل ارتفاع رواتبهم السنوية.
ويناقش المجلس عرضى الثنائى هانى سعيد وحمادة طلبة بعد موافقة فييرا المدير الفنى على رحيلهما، بالإضافة إلى مناقشة التجديد لرباعى الفريق إبراهيم صلاح وأحمد جعفر وأحمد سمير وصبرى رحيل الذين تنتهى عقودهم بنهاية الموسم الحالى.
فى سياق متصل، أصدرت رابطة «وايت نايتس» بيانا تحذيرياً لإدارة الأهلى من التفاوض مع إبراهيم صلاح. وانتقد أحمد شبرا أحد قياداتها المفاوضات، وقال: لم يتوقع أحد أن يكون ذلك رد الجميل من إدارة الأهلى للزمالك الذى ساند إدارته وجماهيره بعد أحداث بورسعيد. ومن المقرر أن يقدم عبدالله جورج، رئيس لجنة التعاقدات، تقريراً لمجلس الإدارة بنتائج المفاوضات مع اللاعب.
فى سياق آخر، فتح أيمن يونس، عضو لجنة الكرة، النار على جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، وحملهما المسؤولية كاملة عن تقسيم مصر، وإحداث الفرقة بين أفراد الشعب الواحد بسبب السياسات الخاطئة، واتباع سياسة العناد، وتجاهل مشاعر وآراء جموع الشعب، وعدم تحكيم صوت العقل لإنقاذ مصر من أزمتها الحالية وانتشالها من السقوط فى الهاوية.
وطالب «يونس»، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، الإخوان المسلمين بالاعتذار للشعب المصرى وطى جميع الصفحات القديمة، وفتح صفحة جديدة تحت سقف الحرية والديمقراطية الحديثة، وقال: الإخوان اختزلوا معنى الديمقراطية فى الصندوق فقط والتصويت بـ«نعم» أو «لا». وقال: أنا مستعد لتعليمهم الديمقراطية التى تبنى على أساس احترام الطرف الآخر، واحتواء المعارضة، والاتفاق بين الأقلية والأغلبية للوصول إلى طريق واحد يضمن مستقبل مصر.
وأبدى «يونس» حزنه وقلقه من محاولة سرقة الوطن واختزاله فى فصيل معين، وقال: الإخوان والموالون لهم صنفوا أبناء الوطن الواحد الذين اجتمعوا جميعا على انتخاب مرسى إلى مسلم مميز، ومسلم درجة ثانية، ومسلم كافر. وأضاف: إذا كان هذا هو تصنيفهم للمسلمين، فماذا يفعل الأقباط الذين يتم تغريبهم فى بلدهم؟ لذلك لابد من وقفة حاسمة من الكل وتكاتف الأيدى للخروج بالبلاد من هذا المأزق.
وشدد عضو لجنة الكرة على رفضه التام للدستور، وطالب بإلغاء الإعلان الدستورى الجديد، وتساءل: ماذا ينتظر الشعب بعد أن تم قصف قلم الصحفى، ومُنع لاعب الكرة من ممارسة عمله، والحجر على الفنانين والمبدعين، بل وصل الأمر إلى منع البعض من الذهاب إلى عمله، وأداء وظائفهم بدليل قيام التيار الإسلامى بمحاصرة المحكمة الدستورية ومدينة الإنتاج الإعلامى. وقال: أنا شخصياً منحت صوتى فى انتخابات الرئاسة للدكتور مرسى، لكننى الآن أطالبه بأن يكون رئيساً لجميع المصريين وأن يراعى مصالح كل فرد فى الشعب المصرى حتى تستقيم الأمور، وينجح فى العبور بالوطن من هذه الأزمة، وأطالبه بالتعلم من تجربة نيلسون مانديلا أعظم رؤساء العصر الحديث الذى نجح فى لم شمل وطنه وتوحيد صفوفه والقضاء على الفرقة الحمقاء.
وكشف «يونس» أن رفض الحكومة ومحمد مرسى، رئيس الجمهورية، عودة الدورى ونشاط الكرة يعتبر تصفية حسابات شخصية مع حسنى مبارك رئيس الجمهورية السابق، الذى ازدهرت الرياضة فى عصره، مثلما ازدهر الفن فى عصر السادات والثقافة فى عصر عبدالناصر
No comments:
Post a Comment