رفض
مجلس إدارة الزمالك مبادرة والد حسين ياسر المحمدي لإنهاء الخصومة بين
نجله والنادى ودياً، و
سحب الشكوى المقدمة ضد اللاعب فى الفيفا مقابل عودته مع بداية الموسم الجديد والتوقيع لمدة ثلاثة مواسم بالشروط المالية التى سبق أن عرضها النادى وهى 1.5 مليون فى الموسم الأول تزيد بواقع نصف مليون فى الموسمين الثانى والثالث، والتراجع عن شرطه الحصول على 4 ملايين جنيه فى الموسم، تقديراً لحالة اللاعب النفسية بعد استبعاده من التشكيل الأساسى لفريق ليرس البلجيكى. فضلاً عن مخاوفه من التعرض لغرامة كبيرة تتخطى المليون دولار تعويضاً للزمالك.
وحسبما اوردت صحيفة المصري اليوم فقد أكد نصر عزام، محامى النادى فى القضية أن مجلس الإدارة برئاسة ممدوح عباس، طالبه بالمضى قدماً فى الدعوى القضائية، وإغلاق ملف التصالح نهائياً، خاصة بعد تلاعب «المحمدى» بالنادى خلال فترة الانتقالات الماضية.
وأكد عزام أن الفيفا فى مؤتمره الأخير ضاعف التعويض المادى بعد تزايد ظاهرة هروب اللاعبين، وهو ما يضمن حصول النادى على تعويض يتخطى المليون دولار كاشفا عن أن مجلس الإدارة قرر سحب القضايا التى فى عهدة المحامى الإيطالي مازيلى وفى مقدمتها قضية أجوجو لعدم حصول النادى على أى تعويض مادى رغم تداول القضية منذ فترة طويلة.
سحب الشكوى المقدمة ضد اللاعب فى الفيفا مقابل عودته مع بداية الموسم الجديد والتوقيع لمدة ثلاثة مواسم بالشروط المالية التى سبق أن عرضها النادى وهى 1.5 مليون فى الموسم الأول تزيد بواقع نصف مليون فى الموسمين الثانى والثالث، والتراجع عن شرطه الحصول على 4 ملايين جنيه فى الموسم، تقديراً لحالة اللاعب النفسية بعد استبعاده من التشكيل الأساسى لفريق ليرس البلجيكى. فضلاً عن مخاوفه من التعرض لغرامة كبيرة تتخطى المليون دولار تعويضاً للزمالك.
وحسبما اوردت صحيفة المصري اليوم فقد أكد نصر عزام، محامى النادى فى القضية أن مجلس الإدارة برئاسة ممدوح عباس، طالبه بالمضى قدماً فى الدعوى القضائية، وإغلاق ملف التصالح نهائياً، خاصة بعد تلاعب «المحمدى» بالنادى خلال فترة الانتقالات الماضية.
وأكد عزام أن الفيفا فى مؤتمره الأخير ضاعف التعويض المادى بعد تزايد ظاهرة هروب اللاعبين، وهو ما يضمن حصول النادى على تعويض يتخطى المليون دولار كاشفا عن أن مجلس الإدارة قرر سحب القضايا التى فى عهدة المحامى الإيطالي مازيلى وفى مقدمتها قضية أجوجو لعدم حصول النادى على أى تعويض مادى رغم تداول القضية منذ فترة طويلة.
No comments:
Post a Comment